Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
212 result(s) for "التصميم الرقمي"
Sort by:
المعالجات التكنولوجية لفن الخلل لإثراء الصورة البصرية التصميمية في ضوء الاتجاهات العالمية
في ظل التقدم العلمي والتكنولوجي وفي اعقاب الثورة الرقمية ظهرت اتجاهات تصميمية حديثة، مبنية على أسس وأفكار جديدة من حيث الشكل والمضمون شكلت رؤي مستحدثة للأسس والتقنيات التشكيلية كان لا يمكن أن يصل إليها المصمم في ظل أدواته التصميمية التقليدية. وقد استطاعت التكنولوجيا الحديثة أن تثبت مقدرتها على إعادة صياغة التصميم برؤي جديدة وغير تقليدية، وفتح أفاق جديدة كانت من دروب الخيال في الأنظمة التقليدية، فالتكنولوجيا الرقمية قدمت حلولا عظيمة لكثير من الصعوبات التي كانت تحد من الأبداع في التصميم، وقد منحت هذه التقنيات ومنها على الأخص تأثيرات الخلل الفني وهي تقنية حركة الصورة على جهاز الماسح الضوئي أثناء التصوير والتي تتيح للمصمم قدرة غير محدودة للتحكم في حركة الصورة، بالإضافة إلى القدرة على توليد العديد من الأفكار للحركة التخيلية التي تنتج من خلال اهتزاز وتشويش الصورة البصرية محققه حركة ديناميكية فتحول الصورة إلى قطعة فنية فريدة من نوعها، ومن ثم صياغتها وترجمتها في التصميم مما يجعل التصميم أكثر حرية وبالتالي تتسع دائرة الإبداع لتخلق غايات وأساليب مبتكرة في معالجة التصميم. فتقنية فن الخلل الحديثة فتحت العنان أمام المصمم حيث أصبح لا حدود للإبداع والانتقال إلى مفاهيم جديدة في التصميم تحقق الإبداعية، وكانت لها الأثر في قيام العديد من الاتجاهات والتيارات الحديثة التي تعتمد على العفوية والتجربة والخطأ. ومن هنا ظهرت مشكلة البحث في كيفية الكشف عن أساليب وتقنيات جديدة تسمح بتحفيز الإبداع وتحقق الحركة الديناميكية للصور التصميمية مما يتيح للمصمم إمكانية تحقيق تصاميم تحاكي الاتجاهات العالمية، وهذا ما يمكن اعتباره مدخلا تجريبيا يفتح أفاقا جديدة للممارسات الإبداعية التصميمية. وأخيرا يختتم البحث ببعض النتائج والتوصيات ومن أهم النتائج هي تسليط الضوء على المعالجات التكنولوجية الحديثة لفن الخلل لما لها من أثر إيجابي في مواكبة التغيرات ومعطيات الاتجاهات الفنية الحديثة، ويوصي البحث بأهمية الاستفادة من التطور العلمي والتقني للمعالجات الفنية لفن الخلل لتحقيق الحركة الديناميكية وابتكار حلول تشكيلية جديدة في التصميم تواكب الاتجاهات العالمية.
أثر تعددية أنماط تشكيل الحيز الداخلي وفق النظم اللاخطية على التصميم الداخلي
بات من أهم مصادر المصمم التي يلجأ إليها هي الاستلهام من الحركة الكونية اللانهائية، فالكون أكثر إبداعا وحرية وتنظيما ذاتيا وانفتاحا كما افترض نيوتن وداروين وغيرهما - ولكن جاء العلم الحديث ليغير مفهوم أن الحركة الديناميكية الكونية تكون في صورة خطية بل اتضح أن حركته هي حركة دينامكية لاخطية في فوضى لانظامية في جوهرها قمة النظام. ويمكن تنظيم تلك الحركة المستمرة عن طريق نسق عضوي أو رياضي أو بالنظم اللاخطية، لذا جاءت أهمية تناول اللاخطية كنظام سائد في العملية التصميمية المعاصرة، وأثرها على شتي مجالات التصميم ومنها العمارة والتصميم الداخلي والأثاث ومكملاته وتصميم الأزياء والأحذية. وذلك من خلال رصد لتطبيقات التصميم وفق اللاخطية لتقديم التوجيه النظري للتصميم وفق تلك الأنظمة في المستقبل. حيث يسعي البحث لاستكشاف أنماطها المتعددة (من أصل رقمي وغير رقمي)، حتى يسهل إتباعها من قبل المصممين بوجه عام والمصمم الداخلي بوجه خاص. ومن هنا جاء البحث لحل مشكلة ندرة وقلة الأبحاث المتوفرة لدراسة النظم اللاخطية، الافتقار لوجود منهجية مثلي واضحة يمكن أتباعها لتوليد الأفكار المبتكرة في مجال التصميم الداخلي. بهدف الوصول إلى منظومة متكاملة لتعددية أنماط التصميم وفق النظم اللاخطية من خلال استنباط بدائل تصميمية مبتكرة في التصميم الداخلي.
المكتبة الأكاديمية كمدخل لتنمية مهارات التفكير الإبداعي في ضوء التصميم الداخلي والمنسوجات المعلقة المطبوعة
إن التطور التكنولوجي في المجتمع والمتغيرات المستحدثة أوجدت مفاهيم ومصطلحات جديدة في مجال التصميم كالتصميم الرقمي والتصميم الافتراضي والبيئة الإلكترونية. هذه المفاهيم أثرت على المكتبات الأكاديمية التي تلعب دورا هاما في عملية التعليم والتعلم ففرضت علي المصمم إعادة التفكير في الفراغات الداخلية للمكتبات الأكاديمية وأيضا إلقاء الضوء على المنسوجات المعلقة المطبوعة من أجل الحفاظ على دور تلك المكتبات في تحقيق أهداف العملية التعليمية وتنمية القدرة الإبداعية والبحثية للطالب، وتلبيه متطلبات المؤسسات التعليمية. وبناءا علي توجهات الدولة المتبنيه شعار \"إبداع... انطلق\" كان اهتمام البحث في تنمية مهارات التفكير الإبداعي للطالب الجامعي فالتفكير الإبداعي هو حديث العصر وهو هدف المؤسسات الجامعية في مصر حيث أنه يزود الأفراد باستراتيجيات يستطيعون من خلالها التعامل مع البيئة وذلك من خلال تطوير المكتبات بإعادة صياغة الفراغات الداخلية بالاستعانة بالمنسوجات المعلقة المطبوعة لخلق وإيجاد بعض الفعاليات والأنشطة بجانب تحديد لبعض المناطق المنفصلة داخل الفراغات بحيث تصبح جزءا لا يتجزأ من التخطيط الداخلي للفراغ بما يحقق الكفاءة الوظيفية ويلائم فكر الطالب ومتطلباته في العصر الحديث. وتتلخص مشكله البحث في إغفال المكتبات الأكاديمية بالجامعات لبعض أساليب التعليم والتعلم التي تنمي مهارات التفكير الإبداعي في المراحل الجامعية الأولي والثانية واحتياجات الطالب المتغيرة، وذلك من خلال الفراغات الداخلية الغير مستغله لتحقيق أعلي كفاءة وظيفيه لكلا من المكتبة والطالب. وبالتالي يصبح السؤال الرئيسي: هل للمنسوجات المعلقة المطبوعة دورا في أعمال التصميم الداخلي لرفع الكفاءة الوظيفية للمكتبة ويكون لها تأثير إيجابي على تنمية التفكير الإبداعي للطالب؟ كما يهدف البحث إلى وضع رؤية تصميميه جديدة للفراغ الداخلي للمكتبة مستخدما المنسوجات المعلقة المطبوعة لجذب الطالب إلى المكتبة لتصبح جزءا من كيانه التعليمي والمعرفي ونواة لإبداعه الفني والتقني وذلك من خلال الدراسات المسحية والتحليلية.
تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على تطور تكنولوجيا العمارة والتصميم الداخلي
قد كان للتقدم التكنولوجي الذي بدأ مع الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر \"حقبة التصميم الحديثة (1850 :1890 م)\" تأثيرا مباشرا على مدارس التصميم المعماري، وصولا إلى الحقبة الرقمية المعاصرة من ١٩٨٠ م حتى الآن. التصميم الحسابي/ الرقمي Digital Design / Computationalهو ذلك التطبيق للاستراتيجيات الحسابية لعملية التصميم. إذ أنه في حين يعتمد المصمم على الحدس والخبرة بشكل كبير في حل المشاكل التصميمية، فالتصميم الرقمي يهدف إلى تعزيز تلك العملية من خلال ترميز Encoding قرارات المصمم باستخدام لغة الحوسبة. فالتصميم الرقمي مصطلح واسع المدى يبدأ من عملية تخليق التصميم إلى عملية التنفيذ الآلي، لذا فاستخدام أداة البرمجة البصرية المناسبة هو بمثابة الخيط المشترك بين التصميم والتنفيذ، نظرا لما توفره للمصمم من القدرة على محاكاة التصميم ومحاكاة أدائه وذلك بتوفير وسيلة لتقييم التصميم وفقا لمعايير مماثلة لبيئة التصميم. ومع ازدياد التوجه نحو المباني المعقدة اعتبرت استراتيجية إيجاد الشكل من أهم الاستراتيجيات التي تعنى بإيجاد حلول مناسبة لتصميم تلك الهياكل، فكان لابد من تطوير الأنظمة الإنشائية لهذه الهياكل بالاعتماد على الأدوات التناظرية لمحاكاة التأثير المتغير الواحد والثابتMono Parameter وهو عنصر الجاذبية. وفيما بعد أتاحت هذه الأدوات التلاعب بالمعادلات البارامترية لتطوير هذه الاستراتيجيات لإيجاد نماذج تخضع لتأثير عدة متغيرات مختلفة وغير متجانسة Parameter Multi مثل: الشكل الهندسي. القوى الديناميكية. البيئة والمتطلبات الاجتماعية. فتتلخص مشكلة البحث في: استنتاج تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على عملية التصميم وتكنولوجيا التنفيذ، فهذا الدور لم يتوقف عند العملية التصميمية، بل استمر إلى عملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ الرقمي، ليس هذا فحسب بل وصل إلى مرحلة اندماج عملية التصميم وعملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ معا.
جماليات التشكيل الرقمي مع بزوغ القرن الحادي والعشرين
التغيير هو سمة صاحبت كل ثورة عند قيامها فقد صاحب قيام الثورة الصناعية والثورة التكنولوجية تأثيرات على جوانب الحياة المختلفة الاقتصادية والسياسية، الأدبية، الفنية، والمعمارية، وبحلول عصر المعلومات فقد بدأ الأمر أنه هو تمهيداً لقيام ثورة جديدة هي الثورة الرقمية. وهنا شاهدنا حتمية التغيير التي تفرضها قيام الثورات على مختلف الجوانب الحياتية حيث الفكر والفن والعمارة التي هي واجهة الحضارة والتقدم للمجتمع. وتتيح العمارة الرقمية الفرصة أماما المصمم لابتكار العديد من التشكيلات المركبة والمعقدة بمنتهي السهولة باستخدام الحاسب الآلي، كما أنها تعطي له حرية الاختيار وانتقاء الأفضل والأكثر مناسبة واختلفت العمارة التي تم ابتكارها رقمياً عن العمارة التقليدية ليس فقط في المظهر الخارجي ولكنها خلقت فراغات داخلية أكثر تحرراً تتميز بالمرونة والديناميكية والتفاعلية، مما ساهم في تغير النظرة الجمالية في عصر الثورة الرقمية، حيث رسمت طريقاً جديداً للجمال خارج إطار المحددات الأكاديمية وحررت الجمال الفني من القيود التي فرضت عليه في السابق، الأمر الذي أضعف الجماليات الكلاسيكية وفسح المجال لظهور نظريات جمالية جديدة، ويعتبر التصميم الرقمي تصميماً ثورياً ليس فقط لاختلاف أشكاله الناتجة عنه، ولكن إلى قدرته على اقتراح بدائل تصميمية غير قياسية وتصميمات تبتعد عن التكرار، حيث تحرر المصمم من الأفكار المغلقة حيث الخطوط المستقيمة والزوايا الحادة إلى الخطوط الديناميكية الحرة والإيقاع والمرونة العالية وتفاعل بين البيئة المحيطة من خلال الاستجابة للمؤثرات الخارجية للمبني. ولأن الجمال يشكل جانب مهما وضروريا في حياة الإنسان، كانت مشكلة البحث حول توضيح القيم الجمالية المستحدثة للتشكيل الرقمي وكيفية الاستفادة منها في تطوير مهارات المصمم وقدراته الإبداعية ولخلق بيئة تصميمية متوافقة في جميع عناصرها والتي تتمثل في (الوظيفة والشكل والجمال).